كيف يكون الإنسان غير نفسه في غمضة عين!! و ما الشعور المسيطر عليه فور استعادته لنفسه!! و هل اختلاط الوهم بالحقيقة و الدخول ضمن متاهة النفس له عوده!!…لا أعلم..لكنه شعور مخيف بعض الشيء ———— ١_هذا التبلد تبلد فرح,فعلى الارجح قد أحبته في منامها او هي بالفعل كانت تحبه منذُ اول لقاء. ٢_وهنا توقَّفت أنفاس العالم, وأظلم الكون ظلامًا حالكًا تسودُّ له الوجوه, وتحوَّل الفرح إلى مأتم. ٣_رُبَّ واقعٍ آتٍ خيرٌ من منامٍ وَقَعَ. ٤_دَقَّ جرس الباب فجأة ونهضت مريم؛ قائِلَةً: أنا هاقوم أشوف الباب أحسن. وفجأةً؛ وجدت خالد واقفًا أمامها حامِلًا باقةً من الأزهار؛ قائلًا في فرح: ممكن تقبلي تتجوزيني؟ نظرت إليه مريم في دهشة, فجاءت هُدَى من خلفها؛ قائلةً في خفَّة ومرح: بتقول لك موافقة.

للحصول علي النسخه الورقية داخل مصر

للحصول علي النسخه الإلكترونية


دنيا شحته

لا يتوفر تعريف عن المؤلف

class=wp-image-6648

No responses yet

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *