ويا مريم قد ارتحت من هذا العالم الذي يزرع فية الشر مثلما تزرع الأشجار .وذهبتي إلى عالمك الحقيقي ذهبتي إلي المسيح المخلص لدينا حياة نعيشها. لا نعلم مافي القدر ولكننا في النهاية نسير وفق ارادة الله .إرادته الحرة النبيلة التي قد تمشينا مغمضي العين
للحصول علي النسخه الورقية داخل مصر
للحصول علي النسخه الإلكترونية
آيثر مصطفى
لا افضل وضع تعريف خاص بي

No responses yet